برنامج تحميل الفيديو للآيفون من اليوتيوب

يبحث الكثير من حاملي الهواتف الذكية "الآيفون" على برنامج تحميل يعمل على حفظ مقاطع الفيديو من أي موقع بما فيها اليوتيوب وفيسبوك وإنستجرام. لذلك سوف نقدم لكم اليوم من خلال موقعنا مجموعة مميزة وحصرية من أفضل البرامج المتواجدة في متجر آب ستور والخاصة "بالتحميل"، ولكن قبل البدء بمشاركة البرامج مع الزوار دعونا نشرح لكم ما سبب احتياج المستخدم لهكذا برامج أولاً قد يحتاج أحد الأشخاص إلى متابعة مسلسل أو فلم وقد لا يمتلك خدمة إنترنت في أوقات محددة لذلك يقوم بتحميل مقاطع الفيديو لغرض متابعتها في أوقات أخرى.

اسم البرنامج رابط التحميل نظام التشغيل
برنامج Video Saver download iphone
برنامج iSaveDL -Saver Videos  download iphone
برنامج إدارة الملفات download iphone



ما هي طريقة تحميل فيديو؟ من اليوتيوب

بعد تحميل أحد البرامج التي تم ذكرها في الأعلى قد تحتاج إلى الطريقة الخاصة بـ تحميل مقاطع الفيديو التي ترغب بحفظها على هاتفك. الطريقة نوعًا ما ليست صعبة فــ جميع البرامج تحتوي بداخلها على متصفح ويب من خلاله تستطيع زيارة كافة المواقع التي تقوم بمشاركة الفيديوهات ومن ثم تحميلها، أو يمكنك استخدام الطريقة الأسهل وهي بالتوجه إلى الفيديو المراد تحميله ومن ثم القيام بعملية نسخ الرابط المخصص له بعدها الذهاب إلى واجهة البرنامج ولصق الرابط في المكان المخصص له وستبدأ عملية التحميل بشكل سريع ومباشر.


كيفية التسجيل في برامج تحميل الفيديو المخصصة للآيفون 

قد يتساءل الكثير من حاملي هواتف الآيفون هل يحتاج إلى إنشاء حساب على برنامج تحميل الفيديو. بكل بساطة الجواب (لا) لأن جميع البرامج تعمل بشكل مباشر ولا حاجة لإضافة أي معلومات شخصية خاصة بك، بمجرد تثبيت البرنامج على هاتفك تستطيع التمتع بكافة الخدمات والخصائص التي يوفرها إليك.

طرق التخلص من الإعلانات المزعجة في برامج تحميل الفيديو للآيفون 2022

يوجد عدد كبير من الإعلانات المزعجة المتوفرة في عدد كبير من البرامج الخاصة بتحميل الفيديو لعام 2022 وطريقة التخلص منها هي بسيطة جداً. عن طريق الاستعانة بأحد البرامج التي تقوم بحجب ومنع الإعلانات من كافة المواقع والبرامج، ما عليك إلا الذهاب إلى متجر آب ستور ومن ثم كتابة "آد بلوك" وستلاحظ وجود عدد كبير من البرامج المجانية والتي تستطيع استخدامها للتخلص من الإعلانات المزعجة والتمتع بتجربة ممتع في مشاهدة مقاطع الفيديو.

مـاهو تــقيـمك للمقاله